هكذا كانت تبدو الحياة اليومية حول جدار برلين في الستينيات
امرأة ألمانية تعلق ملابسها لتجف على حبل معلق بين شجرة وجدار برلين، ألمانيا، 13 نوفمبر 1963
رجلان يفتحان طبلة معدنية مجوفة يستخدمها ثلاثة رجال من ألمانيا الغربية لجلب صديقاتهم عبر الحدود من برلين الشرقية، ألمانيا، 1965.
يصعد المتفرجون إلى الحافلة لإلقاء نظرة على جدار برلين المبني حديثًا. 1964
ضباط يتفقدون الأضرار التي لحقت بجدار برلين، ألمانيا الشرقية، ويقومون بالاستعدادات لإصلاحه، بعد أن اصطدم أحد الألمان الشرقيين بالجدار بسيارة عسكرية وهرب بنجاح. 1963
حاجز أقامته سلطات ألمانيا الشرقية لتعزيز الحواجز القائمة التي تفصل بين شرق وغرب برلين. . 22 نوفمبر 1961
الأسلاك الشائكة أمام بوابة براندنبورغ. تحذر اللافتة من أنك إذا تجاوزت هذه النقطة فإنك ستغادر برلين الغربية 1962
اثنان من رجال شرطة برلين الغربية ببنادقهم الأمريكية الجديدة في الخدمة مع رجل ثلج في يوم عيد الميلاد أمام جدار برلين عند بوابة براندنبورغ. 25 ديسمبر 1961
القوات البريطانية جاهزة للعمل في حالة حدوث اضطرابات في الشرق والغرب. حدود ألمانيا الغربية، بالقرب من بوابة براندنبورغ في برلين. أكتوبر 1961
رجل يحمل صليبًا يبلغ وزنه 80 رطلاً للمطالبة بإعادة “الاعتبار للإنسانية” من قبل الشرطة الشعبية عند بوابة براندنبورغ في برلين. حيث كان يحاول السفر عبر ألمانيا الشرقية بعد عبور سويسرا وألمانيا الغربية. 5 أكتوبر 1961
شرطة ألمانيا الغربية تعتقل شابًا، كان من ضمن الحشود الغاضبة التي كانت ترشق بالحجارة حافلة مليئة بالحراس السوفييت والذين كانوا في طريقهم إلى النصب التذكاري للحرب السوفيتية، في 20 أغسطس 1962. كان الحشد غاضبًا بسبب وفاة بيتر فيشتر البالغ من العمر 18 عامًا والذي أصيب بالرصاص أثناء محاولته عبور جدار برلين قبل أيام قليلة.
شاحنة تحمل مكبرات للصوت تابعة لمنظمة برلين الغربية تصل إلى جدار برلين حيث يتم بناء قسم جديد، في 23 يوليو 1962. بعد ذلك بوقت قصير، ظهرت سيارة شرطة في ألمانيا الشرقية، وانفجرت الموسيقى والدعاية الشيوعية من مكبرات الصوت.